جاري تحميل ... ديوان قطاع الشباب والرياضة
اخر المواضيع

إعلان في أعلي التدوينة

شعبة الشبابكتب ومقالات

قطاع الشباب والرياضة في زمن الوباء

قطاع الشباب والرياضة في زمن الوباء


قطاع الشباب والرياضة في زمن الوباء تحت المجهر !
 ليست دراسة حالة ولا هي تحليل لمردود وحاجة ليست تقييم يليه تقويم ، وليست إخراج ضخم من عنق زجاجة هي نظرة قد تعطي فسحة من وحي عبرة " كتب اخي وصديقي الغالي الدكتور عزالدين نميري اليوم ، أن الوباء خلق غلق عام وقطاعنا ضمن دائرة الغلق ، وخلص عزالدين أن قطاع الشباب والرياضة بهذا الغلق أعطى خلاصة مفادها : القطاع استراتيجي في جسم المجتمع ذلك أن العنف زاد بعض الشيء في أوساط الشباب وحتى الأطفال ، ويحق لصديقي أن يقول هذا وأنا أوافقه تماما ، ذلك أن المؤسسات كانت إلى حد ما تستقطب هؤلاء وتحتضنهم ، وأن التنشيط الإجتماعي التربوي إلى حد ما أيضا كان له أثره الواضح " تحية لمتميز القطاع عزالدين نميري . الآن : وبكل موضوعية وبراغماتية ... القطاع لعب دورا متميزا في الإنخراط التام مع مؤسسات الدولة والمجتمع ، من خلال حملات التحسيس والوقاية من الجائحة ، هذا لاينكره أحد ، غير أنه (استنزف وقتا كبيرا ومعتبرا في هذا التفاعل ، وأخفق في ذات الوقت في واجبات ومهمات وأدوار أخرى لها من الأهمية ما لها . إن المرافقة للشباب والأطفال في أوقات شكلت للجميع رعبا نفسيا ووجدانيا ، كانت لا بد أن تكون . ومن حيث أن المجتمع الجزائري مجتمع شجاع مؤمن متشبع بالوطنية وقيم الإسلام ، كان لا بد على القطاع أن يعمل على تكثيف النشاطات : ربما الترويح والتثقيف وممارسة الرياضة ، وتعلم المهارات أشياء يسهل مباشرتها ، هذه أحسبها علاجات في مثل هذه الأزمات). الذي حصل أنه صار إنكماش فضيع " لا أخفيكم أشك أنه أمر دبر بليل !!!!! " حتى تلك التي اجتمع حولها فريق ضخم على مستوى الدائرة الوزارية وسموها دار الشباب الإفتراضية لم ترسم لها معالم ولم تحدد لها مجالات " ومسيروها في نظري معذورون تماما " رموا لهم العنوان ولم يعطوهم المحتوى وما حوى ، حتى أنني صادفت حصصا غير بيداغوجية ولا تعني لعالم الشباب أو الأطفال شيء . مالم نجد له تفسيرا أن تكبيل المؤسسات " بالكادنات " كان جائرا على اعتبار أن الاسواق مفتوحة ، المقاهي والصالات مفتوحة ، والإزدحام طال الجذع والمقام !! وإذ تشهد السنة في إدبارها فسحة فتح في قطاع الرياضة " قطاع الشباب لايزال الخيط في الإبرة شغال ... غلق كل فتحة وكسر كل نصبة : أكسر عظامي ولا تكسر المنصوب ؟؟؟" إن القطاع عرف شيء من النجاحات وعرف شيء من الخيبات ، أقول هذا من فرط حبي لهذا القطاع ، صدقا وربك المستعان . عام نساء وعام نسر ، عام لنا وعام علينا " هي كذا " أملي أن نستقبل سنة جديدة فيها من العزم والحزم ما يشفي آمالنا ويحقق لنا ولشبابنا الطمأنينة والهدوء والمزيد من الخدمة العامة وتحقيق الرغبات هنا وهناك ، وإن طالت الأزمة لا قدر الله فإنني أطالب بــ : رحيل كل جبان يختفي وراء الجائحة ليصيب القطاع بالشلل رحيل من يختفي وراء المختفي وراء الجائحة ليصيب القطاع بالشلل رحيل من يختفي وراء المختفي الذي يختفي وراء الجائحة ليصيب القطاع بالعته ويمارس فيه الصعلكة ... ..... تحية كبيرة للمقاومين الذي قاوموا الركود بشيء من المجهود " هناك من بذل الجهد في ولايات ، مسؤولون ، إطارات ، هناك من يحاضر ويكون عن بعد ولايتوقف لإعطاء الإطارات والشباب كل الممكن هنا وهناك ، كما أن هناك من قضى عام كامل ينادي باستعمال الصابون ! تحية لمدراء المعاهد على التواصل مع الطلبة ، ما تخلوا عنهم هذا جميل تحية للزملاء : عزالدين نميري ،محمدي محمد ،كناي الطيب ،بوعلام بن دوحة فاطمي عبد الوهاب ،رفيق فرحاتي، عبد العزيز بوهلالة ، عيسى بوجيج ، حميد سعادة ،كمال قاصد ، حسين همال ، عيسى موسى بوشاقور،زرزور طبال ، الهاشمي بوعروج ، بلهوشات رشيد ، عمار قداش ، بوبكر عبد الحي ، دين عبد النور، عيسى بن براهيم ، قاشي محمد ، دوح محمد ، عالية غريب ، مختارية عزوز ، نوال لسلوس ، والقائمة طويلة جدا ممن يكتبون يحاضرون ، ينشطون ويوجهون هنا وهناك ومن منابر عديدة ، أسماء أخرى وكثيرة متميزة ما طالها الملل ولا الركون ..... عام سعيد اتمناه للأحباب . القادم أجمل إن شاء الله

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

إعلان في أسفل التدوينة

إتصل بنا

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *